الأربعاء، 19 نوفمبر 2008

مقالات البتار

لست من علماء الاسلام ، ولا ادافع عنه فحصنه متين ،
ولسانى عف كاى مسلم ، ولكن وقاحة السفاء
وجراتهم على رموز الاسلام ظنا منهم ان
هذا يستر فساد عقيدتهم
دفعنى لان اكتب مااكتبه الان وانا غير راض
مهدى حسنى مهدى حسن

اول القصيدة كفر
يعقوب هو اسرائيل وانسحبت هذه التسمية علي نسله من بعده حتى اليوم ، ومن بينهم يسوع ولانه غير معروف النسب عند اليهود الصقوا به هوية امه الاسرائيلية ، لذلك اقول يسوع الاسرائيلى دون غضاضة او خطا ، وقبل ان استرسل اسمحوا لى ان ارد على المدعو زكريا بطرس فى نقطة من بين ما اوردته "امل" وقالت (..والحقيقة بعد جولة عامة لكي أرى ردوداً مقنعة على ما قاله لم أجد ) وهذا ردى على نقطه واحدة من بين ما اوردته المزعومة "امل" ولم تجد عليه ردا ، والنقطة هى نسخ ولصق من كلامها فى مدونتها على انه من كلام زكريا بطرس ( ـ ثم أمسك من كتاب الله خطاً فادحاً هذا من وجهة نظره وهو أن عيسى عليه السلام نطق بالحكمة والكتاب وهو في المهد وكأنه وجد برهاناً وقال بأعلى صوته ردوا على هذا كيف ينطق طفل ويقول (قال إنى عبد الله أتانى الكتاب وجعلنى نبيا*) وهل هناك طفل يؤتى الحكمة والكتاب )
واجابتى على هذا القمص تاتى على شكل سؤال وجواب .
س – يا زكريا بطرس هل تعبد المسيح ؟
ج – نعم
س – هل تؤمن بانه يحى الموتى ويشفى المرضى ؟
ج – نعم
س – هل هو الاه ؟
ج - نعم
س – الاه يشفى المرضى ويحي الموتى هل يعجز على ان يتكلم فى المهد ؟
ج - + + +
س – هل الاهك فى طفولته كان عاجزا وبيعملها على روحه ولما كبر وبقي دكر جاء بالمعجزات ؟
ج - + + +
لقدعميت بصيرتك ان تستوعب ان هذا الطفل العاجز انطقه خالقه بقدرته كما وهبه المعجزات فى كبره ، ولحقدك كرهت ان يقول القران الحق ، فانكرت على الاهك قدرته على النطق فى المهد لمجرد التشكيك وتدعى "امل" انها لم تجد ردا مقنعا

* هذا موضوع لاحق ولكن وجب ذكره الان ، ففى كتاب متى هذة الجملة ( ولما اكمل يسوع هذه الا قوال كلها قال لتلاميذه تعلمون انه بعد يومين يكون الفصح وابن الانسان يسلم ليصلب ) متى 25- 26
ابن الانسان يسلم ليصلب ، اذن اللذى صلب ابن الانسان وليس يسوع وتسقط دعوة حمله لخطايا البشر ، وان كان يسوع هو المصلوب فيكون على ذلك ابن الانسان وليس الاه ولايحق له حمل خطايا البشر ، ام يسوع يجهل انه الاه ؟ ام انه يعرف ولكن يخادع تلاميذه ؟

"امل" . هل هذه الاجابة ترضيك ام تتستفذك ؟

اعود للموضوع ، تعرض الاراسئيليون للسبى ثلاث مرات قبل الميلاد ، وكانوا مستعبدون فى العراق القديم موطن السبى ، ولما كان العبد على دين سيده فقد حمل الاسرائيايون عند عودتهم فكرة معبد عستروت او عشتار ربه العشق فى بلاد الرافدين دجلة والفرات
عفوا
لخوفى من الاطالة استاذن الان لاعود فيما بعد واكمل حتى يصمت نعيب الغربان